ഹദ്ദാദ് റാതീബ്
الفاتحة بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ- الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ- الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ- مَـالِكِ يَوْمِ الدِّينِ- إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ- اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ- صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ الم – ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ- والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ- أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ – لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
لَا الَهَ إلا الْلَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيَ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَىَ كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ(3)
سُبْحَانَ الْلَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا الَهَ إلا الْلَّهُ وَالْلَّهُ اكْبَرُ(3)
سُبْحَانَ الْلَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ الْلَّهِ الْعَظِيْمِ(3)
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا انَّكَ أنت الْتَّوَّابُ الْرَّحِيْمُ(3)
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ(3)
أعُوذُ بِكَلِمَاتِ الْلَّهِ الْتَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ(3)
بِسْمِ الْلَّهِ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِيْ الأرض وَلَا فِيْ الْسَّمَاءِ وَهُوَ الْسَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ(3)
رَضِيْنَا بِالْلَّهِ رَبًّا وبالإِسْلاَمِ دِيْنا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا(3)
بِسْمِ الْلَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ الْلَّهِ(3)
آَمَنَّا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ تُبْنَا إِلَى الْلَّهِ بَاطِنًا وَظَاهِرًا(3)
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِي كَانَ مِنَّا(3)
يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَمِتْنَا عَلَىَ دِيْنِ الإِسْلاَمِ(7)
يَا قَوِيُّ يَا مَتِيْنُ اكْفِ شَرَّ الْظَّالِمِيْنَ(3)
أَصْلَحَ الْلَّهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ الْلَّهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ(3)
يَا عَلِيُّ يَا كَبِيْرُ يَا عَلِيمُ يَا قَدِيْرُ يَا سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ(3)
يَا فَارِجَ الْهَمِّ يَا كَاشِفَ الْغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ(3)
أَسْتَغْفِرُ الْلَّهَ رَبَّ الْبَرَايَا وَنَسْتَغْفِرُ الْلَّهَ مِنْ الْخَطَايَا(4)
فَاعْلَمْ انَّهُ – لَا الَهَ إِلَّا الْلَّهُ- لَا الَهَ إلَّا الْلَّهُ(25)
-لَا الَهَ إلا الْلَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الله عَلَيْهِ وَسَلَّمْ شَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ الْلَّهُ تَعَالَىْ عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ وأَصْحَابِهِ الأَكْرَمِيْنَ وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بإِحسَانٍ إِلى يَوْمِ الْدِّيْنِ. وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِيْنَ
-قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ- اللَّهُ الصَّمَدُ- لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ- (وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَد(3
-قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ-مِن شَرِّ مَا خَلَقَ- وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ- وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ- وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
-قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ- مَلِكِ النَّاسِ- إِلَهِ النَّاسِ- مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ- الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ- مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ
-لِسَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ الْشَّيْخِ مُحَّمَّدِ بْنِ عَلَيٍّ بَاعَلَوِي وأصوله وَفُرُوْعِهِ وَكَافَّةِ سَادَاتِنَا آلِ بَاعَلَوِي إِنَّ الْلَّهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ
وَّبِعُلُوْمِهِمْ وَأَسْرَارِهم وَبَرَكَاتِهِمْ فِي الْدِّيْنِ وَالْدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
الفاتحة
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ أَرْواحِ جمَيعِ سَادَاتِنا الصُّوفية أَينَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ بِأَنَّ الله يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِعُلُومِهِمْ وأَسْرَارِهِمْ وَيَلْحَقُنَا بِهِمْ في لُطفٍ وخَيْرٍ وَعَافِيَةٍ- الفاتحة
لِصَاحِبِ الرَّاتِبِ الْكَبِيْرِ الْقُطْبِ الشَّهِيْرِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِيِّ الْحَدَّادِ بَاعَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِ باَنَّ اللهَ يُعلِى دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ
–الفاتحة
لِكَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحيْنَ وَلِوالِدِينَا وَلِكافَّةِ المسْلِمِينَ، إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ ويُسْكِنُهُمْ فِي الْجَنَّة ِويُصْلِحُ أُمُورَ المسْلِمِينَ ويَكْفِيْهِمْ شَرَّ المُؤذِينَ وَيَتَقَبَّلُ مِنَّا وَمِنكُمْ وَيَرزُقُنَا وإِيَّاكُمْ حُسْنَ الخَاتِمَةِ عِنْدَ الموتِ في خَيْرٍ وَلُطفٍ وَعَافِيَةِ واِلىَ حَضْرَةِ النَّبِيِّ محُمَّدِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ- الفاتحة
. الدُّعَاءُ-
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالميْنَ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِي مَزِيْدَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ،
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ المعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ المثَانِي أن تُفَتِّحَ لَنَا كُلَّ خَيْرٍ وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَاَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِ الْخَيْرِ، وَاَنْ تُعَامِلَنَا يَا مَوْلَانَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهْلِ الخَيْرِ، وَاَنْ تَحْفَظَنَا فِي أَدْيَانِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَهْلِيَنا وَأَوْلَادِناَ وَأَصْحَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُوسٍ وَضَيْرٍ، اِنَّكَ وَلِيُّ لِكُلِّ خَيْرٍ، وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ، يَا أَرْحَمَ الَّراحِمِيْنَ،
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةِ وَنّعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكِ وَالنَّارِ(3)
يَا عَالمِ السِّرِّ مِنَّا —— لَا تَهْتِكَ السِّتْرَ عَنَّا
وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا ——- وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا
يَا رَبِّ هَيِّئْ لَنَا ——- مِنْ أَمْرِنَا رَشَدَا
وَاجْعَلْ مَعُونَتَكَ الْ —— حُسْنَى لَنَا مَدَدَا
يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ——- أَحْيِ الْقُلُوبَ تَحْيىَ
وَأَصْلِحْ لَنَا الأَعْمَالَ —— فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ —– صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ-10